- تأمينات السعدي -

- تأمينات السعدي -

- الإعلانات -

بين متنمر و متعاطف هكذا تفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي مع صلاة اخنوش التراويح بجوار الملك

متابعات

تفاعل عدد من المواطنين مع فيديو رئيس الحكومة عزيز أخنوش وهو يصلي بمحاداة أمير المومنين، الملك محمد السادس، خلال إحياء ليلة السابع والعشرين من رمضان، بمسجد الحسن الثاني بمدينة الدار البيضاء.

وإذ تشفى بعض المعلقين المتضررين من موجة غلاء الأسعار من الصعوبة التي وجدها أخنوش في وضعية السجود والجلسة بين السجدتين، فقد استنكر طيف واسع من المغاربة استغلال مرضه ومعاناته لشن حملة ضده.
وطالب معلقون آخرون بحمد الله أن سلم كثيرا منا من ابتلاءات جسدية كانت ستكون مماثلة لما يسخر منه البعض أو أشد.

ومن ضمن التعليقات الواردة في هذا الصدد:

– اختلفنا مع اخنوش بل وتضررنا ونتضرر كل لحظة من سياسته وادائه السياسي لكن لا يمكن ان نصل الى درجة التشفي من وضعه الصحي وحالته الظاهر انها ليست سليمة …الدنيا هي هذي من صح به الحال اليوم معرض للسقم غذا وهكذا وبين ذا وذاك نطلب السلامة والعافية والهداية … وعواشر مبروكة

-أخنوش إنسان هذا الإنسان أحس بوعكة صحية هذا ليس مدعاة للتشفي
أخنوش يساءل ويحاسب في مواضع أخرى وفي مواقع أخرى، غير تلك التي تعني آدميته، التي تفرض في الحد الأدنى من مشترك الإنسان، الدعاء له بالشفاء، وبعد ذلك لكل حادث حديث.

– بزاااف ناس كيشمتو فطريقة صلاة أخنوش اليوم الإنسان فالدنيا يطلب السلامة و يقول الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيرا من الخلق.
– قد نختلف و ننتقد أخنوش لكن حاشا لله أن نشمت في عباد الله، ربما كيعاني الم على مستوى الركبة كيخليه ميقدرش يصلي بطريقة عادية…

– ربي يعفو على الجميع، الصراحة بزاف المغاربة مراض نفسيا وفيهم عقد كيغديوها بالحقد والتنمر على الأخرين، لوقع لأخنوش مسألة عادية وكنشوفوها في جميع المساجد بحيث بزاف الناس ماكيقدروش إصليو بطريقة عادية، بسبب المرض أو إصابة جزء من أعضائهم، وكاين لكيستعمل كرسي، وكاين لكيبقى واقف، مكاين حتى مشكل، ولكن الناس لشافو في لقطة اليوم المتعلقة بجلوس رئيس الحكومة بالمسجد أنها عجب أو شيء غريب، فهم العجب الله اعفوا علينا جميعا.
– خاصنا انفرقوا بين أننا نحاسبوا الناس على مسؤوليتهم علينا، وبين أننا نخوضوا في شي حوايج تافهة حتى الدين لا يقبل الخوض فيها.

تجدر الإشارة إلى أن محمد يتيم، القيادي بحزب العدالة والتنمية، كتب تدوينة بعنوان “بعيدا عن السياسة” قال فيها:
الصعوبة التي وجدها السيد أخنوش خلال صلاة التراويح بمسجد الحسن الثاني إلى جانب أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس في الجلسة بين التشهدين وخلال التشهد قد ترجع على ما يظهر إلى سبب صحي ( l althrose) أو ما يعرف بتخشب المفاصل ..
والعبرة أن اعتلال الصحة وما قد يصيب الإنسان من مشاكل صحية يساوي فيه الوزير والمليلردير والمواطن العادي البسيط…

فاللهم امنن علينا بتمام العافية ودوام العافية ..ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا واجعل الوارث منا … وكما في الدعاء الدارج : الله يقاد لبصر مع لعمر ..”.

أضف تعليق